الخرطوم : تسامح نيوز
رحب الحزب الاتحادي الديقراطي الاصل بالاتفاق السياسي بين رئيس مجلس السياده الانتقالي ورئيس مجلس الوزراء . د. عبدالله حمدوك
حيت اكدث القياديه بالحزب والناطق الرسمي د. شذي عثمان عمر الشريف
أن هذا الاتفاق جاء نتيجه جهود وطنيه شاركت فيه قيادات رجال الاداره الاهليه والطرق الصوفيه وقيادات وطنيه وسياسه حيث جاءت متسقه مع مبادرة نائب رئيس الحزب الاتحادي الديمقراطي الاصل مولانا محمد الحسن الميرغني الذي داعي الي وحده الصف الوطني خصوصا وأن السودان يعاني من أزمات متعدده ولاسيبل لحل هذه الإشكاليات وعلى رأسها استمرار حكومه الفترة الانتقاليه بسلام حتى تحقق العبور الأمن والسلس عبر انتخابات حرة ونزيهة تحقق الديمقراطيه وعندها سوف يحدد الشعب السوداني كيف يحكم السودان ومن الذي يحكم السودان وهو بلاشك من تنتخبه الجماهير عبر صندوق الانتخابات….
موكده ان الاربعه عشر نقطه التي حوها الاتفاق السياسي هو خارطه الطريق التي دعا لها مولانا محمد الحسن الميرغني..
كما دعى مولانا الجميع إلى التسامي فوق الجراحات…
واكمال هياكل الفتره الانتقاليه العدليه والقضائية والقانونيه والترتيب السريع للانتخابات بإنشاء مفوضيه الانتخابات والتعداد السكاني.