
إسحق أحمد فضل الله: والتفسير هو..
استاذ
لا شىء مختلط
فامريكا تلغى المفاوضات
ثم أمريكا ترسل الواسطة لتجعل السودان يعود للمقاولات
والتفسير هو
الإمارات تريد المفاوضات
والإمارات لا تريد المفاوضات
وكل ما فى الأمر هو أن الإمارات تريد المفاوضات حتى تشترك فيها
وهى تريد الاشتراك لان هذا يجعلها تهرب من الحكم عليها بالتعويضات
وامريكا تنسحب ثم تدعو للعودة للمفاوضات ليس حبا
بل أمريكا التى ترى حاجة الإمارات للمقاولات توهم الإمارات بإعادة المفاوضات ثم إدخال الإمارات فيها لأن الإمارات ظلت تشترى الوهم هذا من أمريكا. وتدفع. وتدفع…
والإمارات بإعادة المفاوضات تكون قد فرضت واقعا هو
بقاء الدعم فى البيوت
واعترف الدولة بهذا
وبهذا تكون الإمارات قد كسبت الحرب بضربة واحدة
هل ترى الان لماذا…لا مفاوضات؟؟