
إسحق أحمد فضل الله يكتب: قال الانصرافي اليوم
السبت/22/فبراير/2025
(شباب الرشايدة لبسوا الكاكى فى كسلا. و ضعوا سلاحهم امام الجيش ليحملوه بعد التعليمات…لكن…لكن. لكن
فى نفس الوقت تقوم جهات امنية بمهاجمة مساكن تابعة لهم. قالوا. بحثا عن السلاح
قال الانصرافى….ايشمعنى الهجوم الان….
هل هو استفزاز لينقلب الرشايدة على الدولة
هل هو بله من واحد فى الجهات الامنية
هل هو تخريب مقصود؟
الحقيقة مخيفة
والقائد البرهان امس اصدر تعليماته للمواطنين وللسلطات بانه
ممنوع سؤال اى مواطن عن مصدر تسليحه…بعنى ما مسموح لاى سلطة انها تسال اى مواطن وتقول له…سلاحك دا جبتو من وين..