
أعلن المجلس الاعلى للادارات الاهلية بشرق السودان تأييده ودعمه الاتفاق الإطاري الذي جرى توقيعه يوم 5 ديسمبر بين المكونين المدني والعسكري
وأكد المجلس في بيان دعمه التسوية السياسية للوصول الى إستقرار الفترة الانتقالية الجديدة وصولاً انتخابات نزيهة .
وقال إن الاتفاق الإطاري منح قضية شرق السودان مساحةً واسعة واعتبرها قضية قومية مهمة تحتاج إلى نقاش مستفيض ومعالجة جذور هذه الأزمة .
وقال إن مطلب أهل الشرق يتمثل في حضورهم كشركاء في المرحلة الانتقالية دون عزل لأي مكون .