أخبار

الشعراني الكباشي المحامي يكتب: استسلام الجنرال الجنجاقحطاوي توم دقيلو

متابعات | تسامح نيوز

الشعراني الكباشي المحامي يكتب: استسلام الجنرال الجنجاقحطاوي توم دقيلو

 

مبعو( ) العناية الاستعمارية لتدمير السودان الشهير بتوم دقيلو بدأ مهمته الخبيثة منتفخاً منتفشاً كالهر يحكي انتفاخاً صولة الأسدِ.

https://www.google.com/url?sa=t&source=web&rct=j&opi=89978449&url=https://alrayanews.net/22996/&ved=2ahUKEwirkcyTsu2JAxUc1AIHHWM2OYkQFnoECB8QAQ&usg=AOvVaw3ZhKVZ5PHZAWJneT6TCbq5

يتعامل مع قيادة البلاد وجيشها وشعبها من برج عالٍ فهو الحاكم بأمره الاَمر الناهي الذي لا ينبغي إلا الاستجابة طوعاً أو كرهاً لاوامره كان جنجويدياً تقزمياً بأمتياز وبكدمول مرصع بنجوم الشيطان الأكبر.

تلك النجوم التي بدأ نورها يخفت وأذنت شمس حضارتها الزائفة بالمغيب فكم من حضارات قبلها سادت ثم بادت فلم يعد احد يحس بها أو يسمع لها ركزا

ظل الجنرال الدقلاوي يصدر اوامره البلهاء لجيشنا متجاهلاً القيادة غير معترفاً بها يجوب العالم شرقه وغربه تتبعه كلاب قحط المتقزمة فمشكلة جنرال الخلا وادارته من فوقه أنهم يجهلون السودان وأهله جهلاً فاضحاً.

ظنوا وكل ظنونهم اَثام وخبث وخبائث ظنوا أن السودان وانسانه مثل تلك البلدان والشعوب التي استباحوها وعاثوا فيها فساداً ودماراً واعتقدوا أن السودانيين والسودانيات ليسوا سواء نسخاً مكررة من أشباه قحط المتقزمة مجهولة الجنس فهو ليس خُمس مشكل ولا إلي هؤلاء ولا الي اؤلئك كائنات منبتة بلا قيم ولا مثل ولا أخلاق

اخيراً وفي الزمن الضائع وليس بدل الضائع من عمر الإدارة الديمقراطية الخائبة بانت لهم الحقائق بأن شعب السودان بفضل الله وبشكيمة وعزيمة رجاله ونسائه لم يقهر ولن يقهر قط فهي المؤامرة الدنيئة تتكسر أمام حائط الوحدة المتين فقد الشعب كله جيش وصار الشعار الباذخ جيش واحد شعب واحد صار واقعاً وحقيقة صامدة بشعار خالد ( يربطنا حبل ويقطعنا سيف)

دماؤنا رخيصة وارواحنا فهذه أرضنا وعزنا ماضينا حاضرنا ومستقبلنا

يقول علماء لغة الجسد أن الجنرال الخلوي المنهزم قد جاء يحمل خيبته وانكساره ظاهرة في وجهه فهو لم يك يستطيع رفع عينيه للنظر في وجه الرئيس ولا وجه نائبه وهو الذي جاءهما صاغراً مستسلماًيطلب التقرب زلفي في مكاتبهم بدلاً عن المطار

لقد نصر الله السودان وأهله وانهزمت المؤامرة وذهبت قحط المتقزمة الي مزبلة التاريخ عبر باب الزبالة في الشتم هاوس القذرفي لندن حيث تحاك المؤمرات لتدمير البلدان ونهب خيرات الشعوب ذاك الباب الذي خرج منه الدب العميل حمدوك وبقية كلاب قحط المتقزمة هرباً من بطش كتيبة لندن السودانية

أهل السودان وجيشهم وقواهم الأخري من المشتركة والأمن والشرطة والمجاهدين والمستنفرين والمقاومة الشعبية مشغولون الاَن بكنس بقايا عفن كلاب اَل دقلو ومرتزقتهم الأوغاد واجتثاثهم من فوق أرضهم الطاهرة حتي تعود للأرض رائحتها الزكية وحتي يرجع عبق المسك والزعفران من جديد.

الشعراني الكباشي المحامي يكتب:  استسلام الجنرال الجنجاقحطاوي توم دقيلو

ولأن دنس الكلاب يحتاج مجهوداً حتي يزول فينبغي أن لا يفتر عزمنا ولا عزيمتنا وينبغي أن تبقي وحدتنا شامخة متينة قوية مستمرة لنعيد بها إعمار أرضنا وبناء وطننا من جديد شامخاً عزيزاً وحتي يتحقق ذلك فأنني اقول لأهلي وكل اهل السودان أهلي إلا من ابا

أقول لهم لا يرفعن أحدكم صوته فوق صوت المعركة فيحبط عملنا ويذهب انتصارنا ادراج الرياح الله الله في الوحدة الله الله في التكاتف والتعاضد والتلاحم من أجل الله والوطن ولا شئ غير ذلك….

والله من وراء القصد وهو يهدي السبيل.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى