أخبار

القيادي بالحرية والتغيير “ساطع الحاج” في حوار خاص لتسامح: ماحدث في دار المحامين قام به الفلول.

تسامح نيوز – الخرطوم

أكد القيادي بالحرية والتغيير ” ساطع الحاج” أن رفض مبادرة الشيخ” الطيب الجد” من قبل الحرية والتغيير ليس لأسباب الرفض بل أن القائمين على أمر المبادرة لايؤمنون بمشروع التحول الدايمقراطي وزاد:”و انهم ممثلي المبادرة كانوا جزء من النظام بل الرفض نرى في الحرية والتغيير أن الذين تدعوا لمؤتمر المبادرة والمائدة المستديرة لايؤمنون بمشروع التحول الدايمقراطي .
واوضح أن مشروع الحرية والتغيير يستوعب الكثير من القوى السياسي ونرى أن الاخوة “عبدالعزيز الحلو” و “عبدالواحد” رفعوا السلاح لاجل مشروع الحرية والعدالة والتحول الدايمقراطي.
وأشار ألى أن
اتفاقية جوبا لم تعالج جذور المشكلة منهج الاتفاقية كان بين قطبين.

حوار- خاص”تسامح نيوز”
مرحبا بك في ‘ تسامح نيوز” حدثنا عن الوضع السياسي المحتقن بين القوى السياسية ؟
الوضع السياسي العام أذا تحدثنا عنه أنه متازم وقاتم ولاكون أضافت عليه شئ الوضع السياسي متاخرجدا ويعكس على الوضع الاقتصادي والاجتماعي والدولي وجميعنا متفقين في الوضع وسؤال
كيف وصلنا الوضع هذا هو الصراع بين المعسكرين بين قوى مؤمنه أن السودان لن يستطيع يستثمر كل أمكانياته الاقتصادية ووقف الحرب ورتق النسيج الاجتماعي وتجزير السلام الا عن طريق مشروع الحرية والتغيير والعدالة
بدون نبذ خطابات الكراهية والاعتراف بالتنوع الموجود في البلاد.
أما المعسكر الثاني معسكر القوى الظلامية تحسر فيه معايير الشفافية وقوى تعمل على اقصاء الجميع وتنحصر فيها حكم سيادة القانون والعدالة وتفرض هذه القوى أيدلوجياتها على الشعب السوداني.
كيف وصلت البلاد الى هذا الوضع المزري؟
في تقدير وصلنا الى هذه المرحلة بسبب الصراع بين المعسكريين .
ماهي أسباب رفض الحرية والتغيير لمبادرة” الجد”؟
رفض مبادرة الشيخ” الطيب الجد” من قبل الحرية والتغيير ليس لأسباب الرفض بل أن القائمين على أمر المبادرة لايؤمنون بمشروع التحول الدايمقراطي و ان ممثلي المبادرة كانوا جزء من النظام بل الرفض ترى الحرية والتغيير أن الذين تداعو للمؤتمر المبادرة والمائدة المستديرة لايؤمنون بمشروع التحول الدايمقراطي
و مشروع الحرية والتغيير يستوعب الكثير من القوى السياسي وان الذين دعموا هم لايريدون مشروع الحرية والتغيير والعدالة

ماهو تقييمك لأربعة سنوات من تجربة الحرية والتغيير في حكم البلاد؟
أنا في تقييمي واكون منطقي أن التجربة أقوال أن هنالك أيجابيات وسلبيات ولكن الحكم العسكري وأصحاب المشروع الظلامي والقوى المرتبطة بالماضي وضعت عراقيل كثيرة وأضحة في التحرك الى مستقبل البلاد الحر الذي يكون مع الحرية والتغيير والسلام والعدالة وهنالك أيجابيات على المستوى الأقتصادي كان هنالك ايجابية على المستوى الدولي وتماسك الحركة السياسية السودانية وتجربتها وأضافت الكم الهائل المنتميين للايجابيات وتجربة.

رفضكم في الحرية والتغيير للمبادرة أدى إلى أنقسام سياسي جديد بين مؤيد ورافض؟
(عندما أقوال ” أنا ليس مع المبادرة أنني أرفض الاشخاص القائمين على أمرها “الشيخ الطيب الجد” رجل يجد منا كل الاحترام ولكن المبادرة ليس جزء من مشروع الحرية والتغيير.
لماذا مايزال “الحلو” وعبدالوحد” يحملون السلاح”؟
أرى أن الاخوة “عبدالعزيز الحلو” و “عبدالواحد” رفعوا السلاح لاجل مشروع الحرية والعدالة والتحول الدايمقراطي

ماتعليقك على وثيقة جوبا؟
اتفاقية جوبا لم تعالج جذور المشكلة منهج الاتفاقية كان بين قطبين

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى