أخبار

بيان إدانة من حزب المؤتمر الوطني

متابعات -تسامح نيوز

بيان إدانة من حزب المؤتمر الوطني

ادان حزب المؤتمر الوطني العدوان الغاشم الذي يتعرض له  الأبرياء العزل ، مطالبا قيادة الدولة بإعلان حالة الطوارئ القصوى و اتخاذ كافة التدابير لإيقاف الجرائم ، مناديا عضويته  في كل قطاعات الشعب السوداني  لنفروة و نصرة مواطني الفاشر وزمزم و قرى الجموعية بجنوب و غرب أمدرمان و الوقوف بصلابة خلف القوات المسلحة لتدمير قوات المليشيات المتمردة الباغية و إنقاذ أرواح المواطنين و ممتلكاتهم.

بيان إدانة من حزب المؤتمر الوطني
المؤتمر الوطني

وطالب حزب  المؤتمر الوطني عبر بيان له أصحاب الضمائر الحية في العالم لإدانة المليشيا المتمردة و داعميها و تقديم مركتبي الجرائم للعدالة.

بسم الله الرحمن الرحيم

المؤتمر الوطني

بيان مهم

 { الَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِلَّهِ وَالرَّسُولِ مِن بَعْدِ مَا أَصَابَهُمُ الْقَرْحُ ۚ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا مِنْهُمْ وَاتَّقَوْا أَجْرٌ عَظِيمٌ (172) الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ (173) } سورة آل عمران

* يحي المؤتمر الوطني القوات المسلحة و القوات المساندة لها و يحي أبناء السودان الصامدين في الفاشر و معسكر زمزم و قرى الجمعوية بجنوب و غرب أمدرمان و هم يتصدون للعدوان البربري الذي تشنه مليشيا الدعم السريع المتمردة الظالمة على المدنيين العزل من الأطفال و النساء و المسنين إنتقاماً لهزائمها الموجعة أمام القوات المسلحة و الشعب السوداني .

* يدين المؤتمر الوطني هذا العدوان الغاشم علي الأبرياء العزل بأغلظ العبارات و يطالب قيادة الدولة بإعلان حالة الطوارئ القصوى و اتخاذ كافة التدابير لإيقاف الجرائم.

بيان إدانة من حزب المؤتمر الوطني

و ينادي في عضويته و في كل قطاعات الشعب السوداني أن انفروا جميعا لنصرة مواطني الفاشر و زمزم و قرى الجموعية بجنوب و غرب أمدرمان و ذلك بالوقوف بصلابة خلف القوات المسلحة لتدمير قوات المليشيات المتمردة الباغية و إنقاذ أرواح المواطنين و ممتلكاتهم.

* يطالب المؤتمر الوطني أصحاب الضمائر الحية في العالم لإدانة المليشيا المتمردة و داعميها و تقديم مركتبي الجرائم للعدالة.

رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ.

القطاع السياسي

13 / ابريل/ 2025م

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى