المقالات

جلال احمد السيد يكتب :التعدد ( من الخاسر )

احبتي سوف ادلو بدلوي في امر التعدد

الميراث التعدد خروج المرأة كلها يتم طرحها في غير ميدانها ولا ادري لماذا ننجر للحرب في ميادين لم تخصص لها
وهنا دعونا نعود بالتعدد لميدانه

وحتى تصل الفكره من المستفيد ومن المتضرر من التعدد الرجل ام المرأة
وحتى نحسن الجواب على هذا السؤال
نحن نتكلم عن التعدد في الإسلام وليس غيره
بمعنى الرجل هو القيم على الاسره
وليس المرأة
طيب من هذه المسؤولية احسبو معي
عندما يكون الزواج بواحده كم هو مقدار مسؤولية الرجل وكم هي مسؤولية المرأة
الجواب الرجل مسؤول ناحيه المرأة بنسبه 100٪ وكذلك المرأة ناحية الرجل بنسبة 100٪
طيب عندما يتزوج الرجل بأخرى ويصبح له زوجتين كيف تكون النسبه
مسؤولية الرجل تضاعفت وأصبحت 200٪ اما بالنسبه للمرأة تناقصت النصف فأصبحت 50٪
وكذلك في حالت ال زوجات الثالثة تكون مسؤولية الرجل 300٪ والمرأة 33٪ وفي الرابعه الرجل 400٪ والمرأة 25٪
إذا المفروض هومطالبه النساء للتعد لأنهن المستفيدات من التعدد ورفض الرجال بسبب تضاعف المسؤوليات عليه

إذا من يتكلم في شي نطلب منه اولا ميدان التحرير للمسأله ثم أدوات وعناصر النقاش اما ان نتكلم عن التعدد في مجتمع ليس فيه حواكم النقاش كالذي يناقش عذاب القبر مع غير المسلم

ثم نسال سؤال اخر عندما يتزوج الرجل مره اخري من هذه الاخري هل هي من جنس النساء ام من غيرهم وماهو موقف الاخري هل تري في الزواج منها ظلم لها
اذا نحن في معادله تخص النساء المدعيه للضرر واحده والمستفيد ثلاث اخريات
اذا من ترفض التعدد لا تحارب الرجال بل تحارب اخواتها من جنسها والعدل والدمقراطيه مصلحه الاغلبيه مقدمه .

شي اخر كل بحوث الطب الحديثه اثبتت ان تعدد مياه الرجال عند امراه واحده سبب للامراض عند المراه
ولعل العله في عدم زواج من مات عنها زوجها الا بعد اربعه شهور وعشر يوم هي لمصلحه المراه وهذا لايحتاج كثير نظر لان الرجل انتقل لعالم اخر لايستفيد ولايتضرر من عدم زواجها باخر وكذلك عدة الطلاق
ليس تفشيا وفك غبينه للرجل بل هي لمصلحة المراه

نقول للنساء اولا وللرجال ايضا عندما نجد حكما مثبتا لا نستثيقه نعلم ان العله في جهلنا وليس في الحكم وعليه اما ان نبحث لرفع جهلنا او نسلم فنسلم ولا يكون لنا الخيره في حكم الله
الفرق بين احكام البشر واحكام الله ان الاولي تقبل النقد والرد ولكن احكام الله لاتقبل غير البحث في علة فوائدها

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى