أدمت قصة المقاتلة الأوكرانية الحسناء روسلانا_دانيلكينا قلوب العالم، بعدما تداولتها مواقع التواصل الاجتماعي، حيث رفضت الاستسلام دفاعا عن بلادها، وظلت في ساحة المعركة حتى فقدت إحدى ساقيها.
تحولت قصة روسلانا إلى مثال يحتذى به لكل من فقد أطرافه في حرب دموية، وتناقلتها وزارة الدفاع الأوكرانية ووسائل إعلام بشكل موسع، وباتت مثالا رائعا في الاستبسال.
مع اليوم الأول من بدء المعارك تطوعت روسلانا وحصلت على موقع مجند اتصالات، وفي وسط المعارك غابت الشابة الأوكرانية عن الوعي، بعد تعرضها للإصابة بجروح خطرة ولم تفق إلا وهي مستلقاة على سرير بأحد المستشفيات.