
القوة من الجنجويد التي إتجهت إلي النقعة والمصورات لن تعود لهم فقد أرسلت إلي يوم الحساب والعقاب.. في القطينة لم يعد لهم من مركز تدريب بعد ان تم ضربه بالطيران.. في الجزيرة هم علي موعد مع أيام سوداء قريبا..في الارض والسماء تنتظرهم النيران.
هربوا من المعارك إلي منصات التواصل الإجتماعي ليس بقيادات إعلامية بل بقادة عسكريين كبار مثل عثمان عمليات. تجمعوا في منصة ( X ) بعد ان تمت ملاحقتهم وطردهم من الفيس بوك .
حبل الكذب قصير كما يقول اهلنا وكذلك حبل القتال خاصة وأنهم يواجهون الشعب السوداني الموشح بعزيمة القتال حتي إبادة كل قوة لهم وكل حامل سلاح من جنودهم القتلة .