المقالات

عبد الماجد عبد الحميد يكتب: موت الاتفاق الآطاري

تسامح/الخرطوم

 

 

 

في قضية التسوية السياسية في السودان يتقارب الموقف الأمريكي مع الموقف المصري مما يعني تغليب مقترحات القاهرة التي أخذت الضؤ الأخضر لتقديم رؤي وأفكار يمكن تسويقها لاحقاً كمبادرة ..

• هذا التطور الجديد يعني عملياً موت الاتفاق الإطاري .. وليس أمام شلة قاعة الصداقة إلا المكابرة والممانعة ريثما يتم التوافق علي كيفية قسمة الدعم الأماراتي الضخم لبث الروح في جسد شتات الحرية والتغيير ..

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى