المقالات

كتب الهندي عزالدين هذا الرجل لا يستحي .. لا يتعلم .. لا يفهم !!

الخرطوم تسامح نيوز

 

هذا الحمدوك آفة من آفات الاستعمار الجديد تأكل أخضر السودان ويابسه .

لو كانت الأمم المتحدة تعتمد خطابات القوى السياسية في أي دولة، وتعمل بها ، في موازاة خطابات وطلبات الحكومات الشرعية، لما كان من داع لوجود بعثات دبلوماسية رسمية وسفير مندوب دائم لكل دولة لدى الأمم المتحدة ، ولكانت قاعات المنظمة الدولية مثل سوق عكاظ، ترتادها القوافل والقبائل من كل بقاع الدنيا، ليخطب الكل على المنابر وينصرف !!

أتعجب كيف كان حمدوك هذا موظفاً في الأمم المتحدة ولا يعرف ابجديات العمل في المؤسسة التي كان يعمل بها !!

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى