
متابعات – تسامح نيوز
كشفت مصادر مطلعة أن الإمارات رصدت مبالغ ضخمة لاغراء دولة جنوب السودان بالاعتراف وتأييد حكومة يعتزم الدعم السريع إعلانها بالتنسيق مع تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية تقدم التي يقودها عبدالله حمدوك.
وقالت تقارير صحفية ان المؤامرة الجديدة تقودها وتحركها الإمارات وكينيا.
وقالت المصادر بأن الإمارات تعوّل في تحركاتها على الرئيس الكيني ويليام في إقناع سلفاكير بالخطوة بعد عدة لقاءات تمت بين الرئيس الكيني وعدد من القيادات في دولة جنوب السودان على رأسهم بنجامين بول وتعبان دينق وبتنسيق من عبدالله حمدوك الذي قام بترتيب اجتماعات بين وفد جنوب السودان والوفد الإماراتي مع الرئيس الكيني.
وتزامنت الخطوة مع اجتماعات تنسيقية تقدم التي انعقدت في عنتبي بيوغندا والتي اقرت ضمن برامجها إعلان حكومة منفى تنزع الشرعية من حكومة بورتسودان الان المقترح لم يلقى التأييد الكامل من عضوية الاجتماع
وبحسب المصادر من المتوقع أن تؤيد الخطوة كل من إثيوبيا ويوغندا وبعض دول غرب أفريقيا بعد زيارات قامت بها الإمارات لتلك الدول.