
اعتبر علاء نجل الرئيس المصري الراحل، حسني مبارك أن فكرةً الديانةً الإبراهيمية الجديدة “ليست مصطلحاً إسلامياً ولا متداولا في مصادرنا ولا في تراث أئمتنا وليس لها أصل في الشرع وأن مضمونها متناقض مع نصوص الشريعة الإسلامية ومقاصدها”.
وقال إنها فكرة ماسونية “فلسفية النزعة سياسية النشأة تستهدف الإسلام والمسلمين”.
وأشار علاء إلى أن خطورتها تكمن في دمج الأديان السماوية الثلاثة لينتج عنها ديانة جديدة يدعو إليها “بنو صهيون” ثم يتبع ذلك إقامة صلاة مشتركة تجمع اليهود والمسيحيين والمسلمين وتعرف باسم الصلاة الإبراهيمية.