
وجه النهار | هاجر سليمان: فضيحة دستوري!
قيادى دستورى ظل متواجدا بمنطقة المزاد بحرى منذ انطلاق الحرب فى الخامس عشر من ابريل وحتى خواتيم ديسمبر من العام ٢٠٢٣م ، كان السيد المقصود متواجدا بمنزله محتكا بالمليشيا حيث كان يؤم المصلين ومن بينهم قيادات المليشيا بالمنطقة وظل معهم حتى انقضاء اعياد الفطر والاضحى وكان يعاون المليشيا حيث يقوم بتقديم خدمة غسل اجساد موتاهم وتكفينهم ومن ثم دفنهم .
الدستورى المزكور له ارتباط وثيق بجسم نقابي يرأسه قائد التمرد (حميدتى) وبعدها والعجيب والغريب انه صدر امر بتعيينه فى المنصب المزكور ليعتلى سدة تلك المؤسسة السلطوية والعجيب انه وبفخر وعقب تعيينه صرح لمقربين ينتمون لذات المؤسسة التى عين قائدا لدفتها انه مارس عملية غسل وتكفين اموات المليشيا وشارك فى عمليات دفنهم والطريف انه صرح بذلك نافخا اوداجه كأنه شارك فى تكفين شهداء القوات المسلحة او شهداء (البراء) .

سبق ان كشفنا جزءا من تجاوزات هذا المسئول وسنقوم بكشف المزيد من تجاوزات هذا المسئول فى حلقات قادمة وسنميط اللثام عن علاقته بتلك الحسناء التى استغلت ضعغه واصبحت القائد الحقيقي لتلك المؤسسة الآمر الناهى فيها وكلللللو بالمستندات ..
بالمناسبة المسئولين الذين تعاونوا مع الدعم السريع معروفين وسبق ان كشفنا عن تورط احدهم فى تسليم مؤسساته للدعامة الذين رافقوه فى رحلة مغادرته لتلك المنطقة بعد ان منحوه الغالى والثمين .

سؤال برئ لذلك المسئول الخبيث الذى سلم ممؤسساته للدعامة أين ذهبت مرتبات منسوبيك لم تصرف لهم مرتباتهم فى تلك الحقبة ولم يعثر عليها الدعامة فأين ذهبت .
كسرة …
خبيث ماكر فاجر فى خصومته وفى عداءه مبالغ فى الخيانة يروغ منك كما يروغ الثعلب والاعجب انه لازال ينطط كالغزال فى نواحى فيحاء السلطة كونوا معنا .





